الجمعة، سبتمبر 21، 2012
أن اسقطتني الحياة ؟!
إن أسقطتني الحياة فهذا شأنها، وشأني أنا أن أسقط واقفا، حتى لو كلفني ذلك شرخا أبديا في ظهري!
*إبراهيم وليد إبراهيم ..
*عدسة : نورا عبد الرحيم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
بحث هذه المدونة الإلكترونية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق